أضفى ولي العهد رئيس مجلس إدارة شركة نيوم الأمير محمد بن سلمان، بعداً جمالياً جديداً لمنطقة «نيوم» يفوق مستوى التفكير البشري وتصوراته، وذلك بإطلاقه مشروع «مدينة ذا لاين» التي سيجد فيها الإنسان متعته بعيداً عن صخب المدن وضجيجها، وينعم بالحياة العصرية وصفاء الذهن وسط تنوع بيئي بديع وأجواء مناخية مستقرة معظم الوقت يحل فيها البحر الأحمر ضيفاً على الصحراء والجبل والوادي في الشمال الغربي من المملكة.
ومنذ أن أطلق ولي العهد مشروع نيوم في 24 أكتوبر 2017 ووتيرة العمل بالمنطقة لا تهدأ، فهي في عمل مستمر حتى تحولت الأرض البكر المتربعة على مساحة 26500 كم2 إلى معلم جغرافي بارز على خارطة العالم والمملكة خصوصاً متمتعة بطبوغرافية عززت من روح العمل والتناغم ما بين عمارة المكان وطبيعته من خلال مشاريع تنموية تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والبيئية للمنطقة كما في مشروع مدينة ذا لاين الذي سيحتفظ بـ95% من طبيعة نيوم ويسخر التقنيات الحديثة لخدمة ساكني المدينة لينعموا برغد العيش في مدينة المستقبل.
ومشروع المدينة المليونية «ذا لاين» -كما وصفها الأمير محمد بن سلمان- أحد المشاريع التنموية الضخمة في نيوم التي أكدت حجم الإمكانيات والقدرات التي تمتلكها المملكة ولم يُستغل منها سوى 10% -حسبما أكد ولي العهد في إحدى كلماته- وسيبدأ العمل على تطوير المدينة في الربع الأول من 2021 لتكون نموذجاً استثنائياً للمدن العصرية بطبيعتها الخلابة وإمكاناتها المتقدمة ولتعزز من نجاح رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحول المملكة لنموذجٍ عالمي رائد في مختلف مجالات الحياة.
وسيجد الإنسان في مدينة ذا لاين إيقاع حياة جميلة تعج بالحراك البشري بعيداً عن عوادم السيارات والطرق المعبدة وانبعاثات الكربون لتلبي احتياجاته المعيشية بأساليب عصرية متطورة وسط طبيعة هادئة بكل مكوناتها البيئية، وتزخر على امتداد 170 كلم بعناصر طبيعية وحيوية مختلفة تجتمع فيها نِعم الله: الماء والهواء والشمس، وهي عناصر يتأثر بها الإنسان في حياته ويطوع استخداماتها له من أجل استقرار معيشته وإذا اجتمعت في لحظة جميلة فهي مصدر للإلهام والتفكر الممزوج بصفاء النفس في ملكوت الله الواسع.
ورؤية ولي العهد الحديثة لمدينة «ذا لاين» تلبي رغبة الإنسان الباحث عن الهدوء لاسيما في هذا الوقت الذي غلبت فيه حركة التمدن على الطبيعة، فهي مدينة طبيعية صحية مبتكرة تستخدم فيها تقنية المعلومات والاتصالات لتحسين نوعية الحياة وكفاءة العمليات في تزاوج تام مع البيئة كجزء مما تختص به نيوم عن غيرها من المناطق من مزايا فريدة تتمثل في توفير حلول التنقل الذكية بدءاً من القيادة الذاتية حتى الطائرات ذاتية القيادة والأساليب الحديثة للزراعة وإنتاج الغذاء والرعاية الصحية التي تركز على الإنسان وتحيط به من أجل رفاهيته، إلى جانب الشبكات المجانية للإنترنت فائق السرعة أو ما يُسمى بـ«الهواء الرقمي»، والتعليم المجاني المستمر على الإنترنت بأعلى المعايير العالمية والخدمات الرقمية المتكاملة.
ومنذ أن أطلق ولي العهد مشروع نيوم في 24 أكتوبر 2017 ووتيرة العمل بالمنطقة لا تهدأ، فهي في عمل مستمر حتى تحولت الأرض البكر المتربعة على مساحة 26500 كم2 إلى معلم جغرافي بارز على خارطة العالم والمملكة خصوصاً متمتعة بطبوغرافية عززت من روح العمل والتناغم ما بين عمارة المكان وطبيعته من خلال مشاريع تنموية تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والبيئية للمنطقة كما في مشروع مدينة ذا لاين الذي سيحتفظ بـ95% من طبيعة نيوم ويسخر التقنيات الحديثة لخدمة ساكني المدينة لينعموا برغد العيش في مدينة المستقبل.
ومشروع المدينة المليونية «ذا لاين» -كما وصفها الأمير محمد بن سلمان- أحد المشاريع التنموية الضخمة في نيوم التي أكدت حجم الإمكانيات والقدرات التي تمتلكها المملكة ولم يُستغل منها سوى 10% -حسبما أكد ولي العهد في إحدى كلماته- وسيبدأ العمل على تطوير المدينة في الربع الأول من 2021 لتكون نموذجاً استثنائياً للمدن العصرية بطبيعتها الخلابة وإمكاناتها المتقدمة ولتعزز من نجاح رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحول المملكة لنموذجٍ عالمي رائد في مختلف مجالات الحياة.
وسيجد الإنسان في مدينة ذا لاين إيقاع حياة جميلة تعج بالحراك البشري بعيداً عن عوادم السيارات والطرق المعبدة وانبعاثات الكربون لتلبي احتياجاته المعيشية بأساليب عصرية متطورة وسط طبيعة هادئة بكل مكوناتها البيئية، وتزخر على امتداد 170 كلم بعناصر طبيعية وحيوية مختلفة تجتمع فيها نِعم الله: الماء والهواء والشمس، وهي عناصر يتأثر بها الإنسان في حياته ويطوع استخداماتها له من أجل استقرار معيشته وإذا اجتمعت في لحظة جميلة فهي مصدر للإلهام والتفكر الممزوج بصفاء النفس في ملكوت الله الواسع.
ورؤية ولي العهد الحديثة لمدينة «ذا لاين» تلبي رغبة الإنسان الباحث عن الهدوء لاسيما في هذا الوقت الذي غلبت فيه حركة التمدن على الطبيعة، فهي مدينة طبيعية صحية مبتكرة تستخدم فيها تقنية المعلومات والاتصالات لتحسين نوعية الحياة وكفاءة العمليات في تزاوج تام مع البيئة كجزء مما تختص به نيوم عن غيرها من المناطق من مزايا فريدة تتمثل في توفير حلول التنقل الذكية بدءاً من القيادة الذاتية حتى الطائرات ذاتية القيادة والأساليب الحديثة للزراعة وإنتاج الغذاء والرعاية الصحية التي تركز على الإنسان وتحيط به من أجل رفاهيته، إلى جانب الشبكات المجانية للإنترنت فائق السرعة أو ما يُسمى بـ«الهواء الرقمي»، والتعليم المجاني المستمر على الإنترنت بأعلى المعايير العالمية والخدمات الرقمية المتكاملة.